آل طحان

يتكون صابون الغار التقليدي من زيت الزيتون وزيت الغار الطبيعي والماء، بالاضافة إلى ماءات الصوديوم؛ ويكون نسبة تركيز زيت الغار الطبيعي عادة ما بين (٢-٦٦٪) وهذه النسبة عادة ما تحدد جودة وتكلفة صابون الغار التقليدي.

كما يمكن أن يستبدل زيت الغار بزيوت نباتية طبيعية أخرى، مثل (زيت البندق – زيت حبة البركة السوداء – زيت جوز الهند – وزيوت طبيعية عطرية أخرى). وذلك حسب الفوائد الطبيعية لكل نوع زيت نباتي طبيعي.

يمكن استخدام صابون غار آل طحان يوميًا كصابون للغسيل وشامبو للشعر، و كقناع للوجه، أو كريم للحلاقة للرجال، وهو مفيد جداً لحمام الرضع والأطفال؛ حيث يعتبر زيت الغار منظف فعال، و مضاد حيوي، و مضاد للفطريات وعامل مضاد للحكة.

يتم تصنيع صابون غار “آل طحان” بالطريقة التقليدية القديمة التي توارثوها عبر الأجيال، والتي تمر بعدة مراحل للتصنيع وصولاً للمنتج النهائي.

المرحلة الأولى (تصبين الزيت):

يتم وضع زيت الزيتون والذي يسمى “زيت المطراف” وهو زيت يستخرج من عصر الزيتون مرة ثانية بعد استخراج زيت المائدة منه في العصرة الأولى؛ حيث يوضع الزيت في وعاء كبير في الأرض توقد تحته النار، ويضاف إليه الماء وماءات الصوديوم ، ويتم تحريكه حتى يسخن ويبدأ بالغليان، وتستمر هذه العملية يومان تحت المراقبة المستمرة حتى يتفاعل الزيت مع الماء و ماءات الصوديوم.، ليصبح صابون متجانس القوام. وبعدها يضاف زيت الغار للمزيج ويخلط معه في نهاية عملية الغليان، ويترك مدة من الزمن حتى يرقد المزيج النهائي.

المرحلة الثانية(الصب):

يؤخذ الخليط من الوعاء ويسكب على أرضية مسطحة في المصنع، حيث يسكب المزيج على المشمع؛ وفي هذه المرحلة يكون الصابون عبارة عن مزيج أخضر اللون ولزج القوام، والغاية من هذه المرحلة هو تبريد المزيج وتصلبه حيث تستغرق هذه العملية ما بين ١٥-٢٤ ساعة (حسب برودة الطقس).

المرحلة الثالثة(التقطيع):

بعد أن يجف القوام قليلاً؛ يمشي العمال وهم يرتدون أحذية خشبية مسطحة ومربوطة في أرجلهم بالمشي فوق المزيج ويقومون بتقطيع الصابون على شكل مكعبات متساوية الحجم، ومن ثم يتم ختم جميع الألواح بطريقة يدوية بختم المصنع والذي يعبر عادة علي نسبة زيت الغار في الخليط؛ بعدها يتم تجميع وتكديس ألواح الصابون على شكل برجي متداخل يسمح بمرور الهواء ضمنه، ليساعد على تنشيف مكعبات الصابون بشكل طبيعي، حتى يبلغ عمرهم ٦-٧ أشهر حيث يمر خلالها الصابون بتغيرات كيميائية طبيعية، يتبخر منه نسبة جيدة من الماء، منما يجعله صابون صلب يدوم طويلاً؛ وفي هذه المرحلة يتحول لون صابون الغار من الخارج للون الذهبي ومن الداخل يبقى بلون أخضر؛ ولذلك يقال عن الصابون المحضر بهذه الطريقة (ذهب حلب).

منتجاتنا

صابون غار آل-طحان التقليدي 5%

صابون غار آل طحان وسط 5%

صابون غار آل طحان جيد 5%

صابون غار آل-طحان ممتاز 5%

صابون غار آل طحان توب 5%

صابون غار آل طحان ديلوكس 5%

عن الشركة

مكونات صابون غار “آل طحان”

صابون غار آل-طحان التقليدي 5%

صابون غار آل طحان وسط 5%

صابون غار آل طحان جيد 5%

صابون غار آل-طحان ممتاز 5%

صابون غار آل طحان توب 5%

تاريخ صناعة صابون الغار

وصفات صابون الغار للوجه

ماهي فوائد صابون الغار للوجه والشعر

الإعلام التركي يسلط الضوء على مهنة صناعة صابون غار “آل طحان” (صور)

كيف نصنع صابون “آل طحان”

يتم تصنيع صابون غار “آل طحان” بالطريقة التقليدية القديمة التي توارثوها عبر الأجيال، والتي تمر بعدة مراحل للتصنيع وصولاً للمنتج النهائي.

المرحلة الأولى (تصبين الزيت):

المرحلة الثانية(الصب):

المرحلة الثالثة(التقطيع):

Our history

الإعلام التركي يسلط الضوء على مهنة صناعة صابون غار “آل طحان”

خريطة الموقع